غدًا حين تنتصر غزّة، وحين تنتصر الحركة الوطنية في الداخل، سنعيش أيامًا هادئة نسكن فيها مدونة خالية من الزوار.
لذلك، عزيزتي سلمى، تقبلي اعتذاري على عدم الراحة، فأقسم أني لست من بدأ المعركة، بل مجموعة من الإنتهازيين الأذلاء الذين لا يريدون لنا ان نعود الى برعم، ولا أن نناضل ولا أن نقاوم.
حبيبتي سلمى، مش انت قلتيلي انو لازم ندعس ببطن كل واحد بدو يبيع فلسطين ويقضي على المقاومة ويصفي القضية ويمحى الهوية؟
فلننطلق إذًا...
*عزيزي القارئ.. مش قلتلك تجاهل؟ ليش متجاهلتش؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق